نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • نوع المحتوى
      نوع المحتوى
      امسح الكل
      نوع المحتوى
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
3 نتائج ل "تمحري، عبد الرحيم مؤلف"
صنف حسب:
سيكولوجية الدين = Saykülüjīyat al-dīn
هذا الكتاب محاولة للجواب عن التساؤلات الإبستمولوجية التي تتعلق بسيكولوجية الدين، كعلم من العلوم الإنسانية، انتقل من مجال نشأته في الغرب إلى المجال الأكاديمي العربي الإسلامي، ووفر معرفة بالإنسان المتدين في أبعاده النفسية - الاجتماعية، كما يفحص الكتاب تلك التساؤلات ويمحصها بغرض توضيح الوضعية الإبستمولوجية لهذا العلم، الذي يقدم ذاته في أشكال معرفية متباينة داخل المجال المعرفي العربي : تارة كمعرفة حداثية ذات طبيعة نضالية ضد التخلف الفكري والاجتماعي، من خلال السير على نهج المنطلقات الكلاسيكية لماركس وفرويد في تحليل العلاقة بين الدين والوهم والدين والخوف، وهو نهج سار عليه مثقفون ذوو أثر أمثال بوعلي ياسين وعلي زيعور. وتارة أخرى كمعرفة أكاديمية باردة ومحايدة، تنشد الموضوعية، وتنخرط في مسار الأبحاث الإمبريقية على الطريقة الوضعية. علاوة على المعرفة المسكونة بفكرة التأصيل السيكولوجية الدين بالمحصلات السابقة في التراث الإسلامي، مع التجاهل للمعرفة الغربية. وهناك معرفة غيرها، تقدمها سيكولوجية الدين، كعلم إنساني يتمفصل بين المعرفة الكونية (التحليل النفسي ومستجدات الواقع الإرهاب الديني، الفهم المتطرف للدين، العداء للحداثة الكونية...)، تمثله الدراسات التأويلية المعاصرة للدين باسم التحليل النفسي. والمبتغى المؤرق هو : إذا كانت سيكولوجية الدين قد سجلت حضورها في العالم الغربي منذ قرن وربع القرن من الزمن، فما الذي يمنع عنها مشروعية الوجود في العالم العربي أسوة بفلسفة الدين وسوسيولوجية الدين ؟